تجربتي مع علاج ثنائي القطب، غالبا ما تظهر أمثلة على تجربتي مع علاج ثنائي القطب في المجلات الطبية والعلمية التي تعنى بهذا النوع من الأمراض العقلية والعصبية، حيث تعد هذه القصص والتجارب التي مر بها المرضى مثلا حيا يمكن الاعتماد عليه في فهم هذه الحالة الصحية وجميع التغيرات والأعراض التي تطرأ على الشخص المصاب باضطراب ثنائي القطب وكيفية التعامل معه وعلاجه، الأمر الذي يعزز من أهمية اطلاعنا جميعا على تجربتي مع علاج ثنائي القطب وتسليط الضوء على كل ما يرتبط بها من معلومات، وهو ما سنقوم به بشكل مفصل خلال السطور القليلة المقبلة عبر موقعكم ويكي عرب فتابعونا لمعرفة المزيد.
بداية تجربتي مع علاج ثنائي القطب
كانت بداية تجربتي مع علاج ثنائي القطب في التوجه للطبيب المختص، هذا ما يقوله كل من أصيب بهذا الاضطراب العقلي في السابق وفي الوقت الراهن، حيث أكدوا أن الأطباء غالبا ما يعمدون إلى توضيح ماهية اضطراب ثنائي القطب لهم كبداية للمسيرة العلاجية التي قد تستمر شهورا أو سنوات وفقا لكل حالة على حدا، والتي يمكن تلخيصها بأن ثنائي القطب هو مرض عقلي نفسي يؤدي إلى العديد من التقلبات والتغيرات المزاجية الحادة، ما جعله يعرف في السابق بشكل واسع النطاق باسم “الاكتئاب الهوسي”.
تجربتي مع علاج ثنائي القطب بالتفصيل
شاركت تجربتي مع علاج ثنائي القطب بالتفصيل عبر الإنترنت لزيادة معرفة الناس حيال هذا المرض المقلق، هذا ما قالته إحدى المريضات مكملة: “لقد عانيت منذ إصابتي بهذه الحالة المرضية العقلية من الكثير من المشاكل والويلات، بداية بفقداني الكثير من أصدقائي وأقاربي نتيجة لتغيراتي النفسية والعاطفية الحادة التي كانت تبعدهم عني، ولكن منذ أن بدأت تجربتي مع علاج ثنائي القطب برفقة أحد الأطباء المتخصصين، باشرت بتعلم كيفية التخلص من هذه التقبات والتغيرات باستخدام أساليب العلاج النفسي السلوكي وتناول بعض الأدوية والعقاقير الطبية التي كان يتم وصفها لي، إلى أن تماثلت للشفاء الجزئي وبدأت حالتي العقلية والنفسية في الاستقرار بشكل تدريجي”.
تصرفات مريض ثنائي القطب
أظهرت تجربتي مع علاج ثنائي القطب سابقة الذكر، بعض جوانب تصرفات مريض ثنائي القطب التي قد تجعل المقربين منه يبتعدون عنه مع مرور الوقت، والتي يمكن اعتبارها بأنها السبب الرئيسي الذي قد يدفع الأهل والأصدقاء إلى توجيه المريض به إلى الأطباء النفسيين للحصول على العلاج المناسب، حيث يمكن أن تشتمل تصرفات مريض ثنائي القطب التي تستلزم العلاج الفوري كل مما يلي:
- التغير المفاجئ في المزاج.
- اضطرابات عاطفية حادة.
- الاكتئاب الشديد.
- انعدام أو زيادة الرغبة في شيء ما.
- حركات لاإرادية وانفعالات مضطربة.
- فقدان الثقة بالنفس.
- انخفاض القدرة على التركيز.
- كثرة النسيان.
- البكاء او الضحك الهستيري.
- التهيج السريع والعصبية المفرطة.
- الخمول والارهاق الدائم.
- فقدان الشهية في تناول الطعام.
- عدم الاستمتاع بأشياء كانت ممتعة للمريض في السابق.
- كثرة الحديث دون تفكير.
- الأرق واضطرابات النوم.
ثنائي القطب والسحر
معظم من تحدث عن تجربتي مع علاج ثنائي القطب الخاصة به، ذكر أنه في بداية الأمر كان يعتقد أنه مصاب بمس شيطاني أو نوع من السحر، خاصة وأننا في مجتمعاتنا العربية والإسلامية نؤمن بالأعمال السحرية التي يلجأ إليها البعض بالشراكة مع الجن لإيذاء الآخرين وإلحاق الجنون بهم، لكن في حقيقة الأمر لا يوجد ما يدل على وجود علاقة بين ثنائي القطب والسحر من الناحية العلمية، ما يؤكد على ضرورة إرسال المريض باضطراب ثنائي القطب لطبيب نفسي مختص وليس إلى أحد المشعوذين الذين يدعون عملهم بالعلاج القرآني.
للمزيد من التجارب: تجربتي مع علاج خشونة الركبه
تجربتي مع علاج ثنائي القطب بالقرآن
تجربتي مع علاج ثنائي القطب بالقرآن الكريم كانت على عكس المتوقع، هذا ما قاله أحد المتابعين كبار السن عندما تطرق إلى ما كان يعاني منه منذ سنوات في حديثه لنا، حيث أكمل قائلا: “عندما بدأت أفكر في علاج ثنائي القطب بالقرآن لم أكن متأكدا من حصولي على أي نتيجة مرضية، إلا أنه بفضل الله عز وجل فقد بدأت أعراض إصابتي بهذا الاضطراب العقلي بالتقلص شيئا فشيئا، حيث أن قراءة القرآن الكريم والاستماع له كـ علاج ثنائي القطب ساعدني كثيرا خاصة سورتي البقرة وآل عمران”.
أسئلة شائعة أخرى حول علاج ثنائي القطب
هل مرض ثنائي القطب أذكياء؟
- الإجابة: يصيب مرض ثنائي القطب الأذكياء والأغبياء على حد سواء، ما لا يجعل الذكاء سمة شائعة بهذا الاضطراب.
ما علاج ثنائي القطب؟
- الإجابة: العلاج النفسي السلوكي والعقاقير الطبية النفسانية.
هل اضطراب ثنائي القطب دائم؟
- الإجابة: لا، يمكن علاج اضطراب ثنائي القطب بشكل جزئي وكلي وفقا للحالة العقلية للمريض.
