دواء zamox لماذا يستخدم، يُعتبر دواء zamox أحد المُضادات التي تُعالج الأمراض التي تُصيب الجهاز التنفسي، وأثبت هذا العقار مدى فاعليته بنسبة كبيرة من بين المُضادات الأُخرى للأمراض البكتيرية، بالإضافة لذلك له العديد من الاستخدامات خاصة الجهاز التناسُلي، وعبر موقع ويكي عرب سنتناول دواء zamox لماذا يستخدم بشكلِِ من التفصيل.
لماذا يستخدم دواء zamox
يتم استعمال دواء زوماكس بشكل عام لعلاج الأمراض الناتجة عن العدوى البكتيرية في كلاً من الأجهزة التناسلية والتنفسية، بالإضافة للأذن والجلد، كما يُستخدم لعلاج كل ما يلي:
- التهاب اللوزتين.
- بالإضافة لعدوى الجلد وأجزاءه.
- عدوى الجهاز التنفسي العلوي.
- بعض أنواع ذات الرئة.
- التهاب الإحليل الذي ينتقل بشكل جنسي.
- مرض الحوض الالتهابي.
- الانسداد الرئوي المزمن.
- يستخدم في حالات محددة كبديل للبنسلين للمرضى الذين لديهم حساسية من البنسلين.
الأثار الجانبية لدواء zamox
كافة العقاقير الطبيّة لها مجموعة من الآثار الجانبية التي تختلف من شخصِِ لآخر حسب طبيعة جسمه، لا داعي للخوف في حالة ظهور هذه الأعراض لأنها تختفي من تلقاءِ نفسها وإليكم تلك الأعراض عبر النُقاط الآتية:
- الشعور بالغثيان المُستمر.
- اضطرابات في المثانة تُحدث إسهالاً.
- القيء
- الصداع.
- لكن هناك بعض الأعراض التي يستوجب زيارة الطبيب في حالة حدوثها كصعوبة في التنفس، ظهور بثور وطفح جلدي، و تورم الجسم، وحدوث نزيف.
ما هي دواعي استعمال زوماكس
يُعد هذا الدواء أو المُضاد الحيوي، من الأدوية التي يُمكن استخدامها لِمُعالجة الأمراض التي تُسببها البكتيريا بالأنف والجهاز التنفسي، والجهاز التناسلي، وأهم دواعي استعمال Zamox وهي:
- التهاب اللوز.
- التعرُض للطفح الجلدي الناتج عن العدوى.
- إصابة الجهاز التنفسي بالعدوى البكتيرية.
- حدوث التهاب في الرئة.
- التهابات الجهاز التناسلي.
- تعرُض الرئة لبعض الأمراض .
- الحوض الالتهابي.
- وجود التهاب في عُنق الرحم ناتج عن الانتقال الجنسي.
- التهابات الجيوب الأنفية.
- تعرض الأذن الوسطى لبعض الإلتهابات.
اقرأ أيضاً: لماذا يستخدم دواء Bepanthol Derma
الجرعة الدوائية من دواء زوماكس
تتمثل الجُرعة الدوائية من دواء زوماكس، الذي يتم وصفه من خلال الطبيب المُختص وبحسب الفئة العُمرية، يُنصح بتناوله بساعة على الأقل أو بساعتين بعد الوجبة، كمية الدواء المُصرح تناوله للفئة البالغة وكبار السن ويبلُغ مقدارها ما يقارب 150ملغم، تُعطى ك250ملغم مرتين يومياً لمدة ثلاثة أيام، أما بالنسبة للأطفال الذين تبلُغ أعمارهم من ستة أشهر حتى إثني عشر عاماً يبلغ مقدار الجرعة 10ملغم جرعة مُفردة يومياً لمدة 3 أيام.
وعلى الرغم من الأهمية المُنبثقة عن استخدام هذا النوع من الأدوية، في علاج بعض الأمراض التي يتعرض لها جسم الإنسان بشكل كامل نتيجة العدوى البكتيرية، إلا أنّ الإفراط في تناوله يعود بآثار سلبية على الجسم، لذلك لابد من استشارة الطبيب المُختص قبل تناول أي جُرعة.