قناة تفصل بين المانيا والدنمارك، تمتلك المانيا حدود بحرية مشتركة مع الدنمارك وذلك لوقوع المانيا في وسط قارة أوروبا، وتقع الدنمارك في الجبهة الشمالية من ألمانيا، وهناك قناة مائية تفصل بين المانيا والدنمارك وتشهد تلك القناة حركة مرور للسفن والبواخر التجارية، ويذكر بان القناة شهدت تدمير خلال الحرب العالمية الثانية ولكن تم إعادة فتح الملاحية البجرية والدولية في القناة بعد نهاية الحرب.
اسم قناة تفصل بين المانيا والدنمارك
قناة كيل هي التي تفصل بين دولتي المانيا والدنمارك، وتبلغ مسافة تلك الفناة 98 كيلومتر والتي تربط بحر الشمال وبحر البلطيق، تم بناء هذه القناة في عام 1887 ميلادي وعقب نشوب الحرب العالمية الاولي تم فتح الملاحة الدولية في القناة وفق معاهدة فيرساي وبقيت القناة تحت السيطرة الألمانية وقام الزعيم هتلر بإلغاء الملاحة الدولية عام 1936 مما ادي ذلك الي نشوب الحرب العالمية الثانية ومن بعد انتهاء الحرب اعيد فتحها مرة اخري لاستقبال الملاحة الدولية.
- كيل .
متى تم بناء قناة كيل
تم البدء في بناء قناة كيل التي تفصل بين المانيا والدنمارك عام 1887 ميلادي، واستمر العمل فيها لمدة 8 سنوات حيث شارك في بناءها اكثر من 9000 عامل وجاءت بطول 43 كيلومتر وبعرض 29 متر وبعمق ثلاثة امتار، وتم افتتاح القناة رسميا نت قبل القيصر الألماني فيلهلم الثاني، وشهدت القناة حركة للبواخر والسفن التجارية، وكانت المانيا هي المسيطرة على القناة وتقوم بإدارتها والتحكم بها وتسمح بمرور السفن والبواخر العالمية.
- 1887 ميلادي.
شاهد أيضا: قناة الجزيرة هل هي قطرية
هل يوجد بحر في ألمانيا
ألمانيا هي جمهورية اتحادية ديمقراطية تقع في وسط قارة أوروبا والتي تتكون من ستة عشر ولاية، وتبلغ مساحتها 357.021 كيلومتر مربع وتعتبر مدينة برلين هي اكبر مدنها وهي أيضا العاصمة، وألمانيا هي دولة لا يوجد بها بحر داخلي، وانما تمتلك بحرين واقعين على حدودها وهما بحر البلطيق وبحر الشمال، ويوجد بين ألمانيا والدنمارك قناة بحرية وهي قناة كيل تشهد حركة ملاحة دولية.
- لا يوجد لها بحر داخلي، ولكن تمتلك حدود بحرية مطلع على بحرين.
قناة كيل هي القناة التي تفصل بين الدنمارك وألمانيا، وهذه القناة يبلغ طويلها 98 كيلومتر والتي تربط بيم بحر الشمال وبحر البلطيق، كانت الفناة تحت حكم المانيا وقام هتلر بإلغاء الملاحة الدولية بعد الحرب العالمية الاولي، ولكن تم إعادة فتح القناة للعمل بعد الحرب العالمية الثانية بعد إعادة تشييدها بعد تضررها في الحرب العالمية الثانية.
