لماذا يستخدم دواء united pharmaceuticals ، يونيفيد أحد العقاقير الطبية التي يتم استعمالها لمعالجة الأمراض المتعلقة بالجهاز التنفسي، من بينها تخفيف أعراض كل من الحساسية والزكام إضافةً إلى حمى القش وعلاج الصداع وتقليل حدة الجيوب الأنفية يمنع استخدامه لمن يعاني من أمراض القلب أو السكري كونه يؤثر على صحتهم سلبياً، ويجب أخذه تبعاً لتعليمات الطبيب والجرعة التي يحددها، وخلال ويكي عرب سوف نعرض لكم معلومات عن دواء united pharmaceuticals.
دواعي استخدام دواء united pharmaceuticals
يكمن أهمية دواء united في معالجة الالتهابات التي تصيب الجهاز التنفسي بالإضافة إلى التخفيف من الرشح والزكام، بسبب ما يحتويه من مواد فعالة وهما ترايبرولدين و سودوافدرين التي تلعب دور في تقليل الأعراض المصاحبة للأنفلونزا، كما ويستخدم في علاج عدداً من الأمراض الآتية:
- علاج سيلان الأنف.
- التخلص من حمى القش.
- التخفيف من التهابات الجيوب الأنفية.
- معالجة الصداع.
- علاج الطفح الجلدي.
أضرار علاج united pharmaceuticals
عندما يتم تناول دواء united بجرعات متفاوتة وبمواعيد غير منتظمة، وبدون استشارة الطبيب قبل البدء باستخدامه، فإنه سوف يظهر على المريض مجموعة من الأعراض الجانبية التي تؤثر على صحته وتسبب له بعض المشكلات الصحية الأخرى الممثلة في:
- حدوث التهابات في الحنجرة.
- التعرق
- الدوار
- ألم في البطن
- غثيان وقيء
- تسارع نبضات القلب
- عدم استقرار الحالة المزاجية
- ألم في العضلات
شاهد أيضاً: تجربتي مع دواء united وهل له آثار جانبية
موانع استعمال علاج united
ينبغي تناول united تحت إشراف طبيب وفق التعليمات الخاصة بهم، كون أن هناك بعض الحالات الاستثنائية التي يمنع عليهم استعمال هذا الدواء، نظراً لأن المواد القوية لديه قد تؤثر عليهم، وتحديداً من يعانون من تضخم البروستات وغيرها من الفئات الآتية:
- من يعاني من حساسية تجاه تلك المواد
- من لديه مرض في القلب
- ينصح بعدم تناوله لمن يعاني من ضغط الدم
- يمنع استخدامه خلال فترة الحمل والرضاعة
- الأفراد الذين يعانون من مشاكل في الكبد والكلى
اقرأ المزيد: استخدامات دواء united واثاره الجانبية
الجرعة المناسبة لعلاج united
قد تم تصنيع هذا الدواء من قبل شركة UNITED PHARMACEUTICAL COMPANY وقد تم توفيره في المراكز الصحية والصيدليات في معظم البلدان العربية، الذي يختلف سعره من دولة إلى أخرى، ويتطلب أخذه باستشارة الأطباء المختصين بالجرعة المناسبة التي يتم تحديدها وفقاً لعمر المريض وحالته الصحية، وعادةً ماتقدر إلى ملغ كل ست ساعات بشكل يومي، على أن يتم تناوله بطريقة صحيحة ملائمة للإرشادات الصحية.