ما هي الدوله العربيه التي قال عنها هتلر اعطني جندي

ما هي الدوله العربيه التي قال عنها هتلر اعطني جندي، يُعد أدولف هتلر أحد زعماء الحزب النازي حيثُ تقلد العديد من الأوسمة تقديراً لجهوده المبذولة في الحرب العالمية الأولى، كما أن أفكاره التي تبنّاها لاقت تأييدًا من قبل الجماهير لِتشجيعه لِمبدأ القومية ومُعاداة الشيوعية، نَاهيكم عن الكاريزما التي تمتع بها اثناء إلقائه للخطب، وقد نُسبت إليه مقولة أعطني حندي واحد وسأحتل العالم فما تلك الدولة التي كان يقصدها هتلر؟ هذا ما سوف نوضحه عبر موقع ويكي العرب.

الدوله العربيه التي قال عنها هتلر اعطني جندي

إنه من أهم المحاربين القدامى الذين كان مسؤولاً عن بدء الحرب العالمية الثانية بِجانب أنه من أكثر الشخصيات المُؤثرة في التاريخ لِخصاله المتمثلة في قدرته على إلقاء الخطب، والحصول على تأييد الجماهير ومُعاداته للشيوعية وغيرها الكثير، وقد شاع مؤخرًا مقولة الدولة العربية التي قال عنها هتلر أعطني جندي إلا أنه لا أساس لهذه الجُملة بل هي شائعة تمّ تداولها بين الأفراد.

من هو هتلر وما هي إنجازاته

يُعتبر القائد أدولف هتلر من الشخصيات الاعتبارية التي لم تحظَ الدولة الألمانية بِمثلها قط، كونه قد بذل قصارى جهده في سبيل النهوض بِميادين الحياة أثناء حُكمه، وقد جاءت إنجازات هتلر على النحو الآتي:

• قد قام بِالحرب العالمية الثانية بهدف الدمج بين المدن الناطقة بالألمانية.
• انتقل إلى ميونخ نظراً لاندلاع الحرب العاليمة الأولى ثم تقدم للخدمة في الجيش الألماني ثُم تم قبوله في 1914.
• قد بات مركز السلطة في الحزب كما أعلن الحرب الولايات المتحدة.
• تطوع للخدمة في الجيش الألماني.
• أضف إلى ذلك أنه قام بِغزو الاتحاد السوفيتي دون أدنى مقاومة تُذكر.

اقرأ أيضًا/ استحكامات دفاعية مشهورة في الحرب العالمية الثانية

أقوال هتلر عن الحرب

يُصنف ضمن الشخصيات المُؤثرة في المجال السياسي في تاريخ البشرية للقرن العشرين، كما يُعرف بأنه رجل سلام ويكره الحروب وفي الآتي أقوال هتلر عن الحرب:

• لَيْسَ اَلْحَقِيقَةَ هِيَ مَا يُهِمُّ وَلَكِنَّ اَلنَّصْرَ.
• إِنَّ قِيَادَةَ اَلنَّاسِ مُهِمَّةً لَا يُتْقِنُهَا إِلَّا اَلْأَبْطَالُ.
• إِنَّ لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ أَيْنَ تَذْهَبُ فَإِنَّ جميع الطرق بإمكانها أن تَفِي بِالْغَرَضِ.
• إِذَا أَرَدْتُ اَلسَّيْطَرَةُ عَلَى اَلنَّاسِ فَعَلَيْكَ أَنْ تُخْبِرَهُمْ بِأَنَّهُمْ مُعَرَّضُونَ لِلْخَطَرِ، ثُمَّ حَذَرِهِمْ أَنَّ أَمْنَهُمْ تَحْتَ اَلتَّهْدِيد.