belogent لماذا يستخدم، هو أحد العلاجات الموضعية التي تستخدم في علاج الأمراض المتعلقة بالجلد حيث يحتوي على المادة الفعالة البيتاميثازون و الجنتاميسين التي لها فعالية في علاج الالتهابات ويشار إلى أنه ينتمي إلى فئة أدوية الكورتيكوستيرويدات التي قد تسبب بعض الأضرار في حال تم استخدامها بشكل خاطئ، يجب على المريض عدم استخدامه دون استشارة الطبيب لتجنب حدوث أي مشاكل صحية، عبر موقع ويكي عرب سنتعرف على belogent لماذا يستخدم.
دواعي استخدام belogent
يعتبر مرهم belogent من أفضل العلاجات التي يصفها أطباء للتخلص من المشاكل الجلدية التي تصيب سطح الجلد وتسبب في جفافه بالإضافة إلى الشعور بالحكة الشديدة، عبر النقاط التالية نوضح دواعي استخدام belogent:
- يستخدم في علاج مرض الأكزيما.
- يعالج حالات الالتهاب التحسسي.
- يخفف من أعراض التهاب الجلد العصبي.
- يعالج مرض القوباء.
- يساهم في علاج جلاد البعوض.
- يقلل من الحكة التي تصيب منطقة الشرج.
- له فعالية في علاج الصدفية.
الآثار الجانبية ل belogent
تظهر العديد من الآثار الجانبية ل belogent على المريض خلال فترة العلاج والتي تختلف حدتها من حالة إلى أخرى، لذا على المريض يكون مطلع عليها لتفادي المشاكل الصحية، تتمثل الأضرار فيما يلي :
- قد يسبب في حروق للجلد.
- بعض الحالات تعني من ضمور في الجلد.
- زيادة ظهور حب الشباب في بعض الحالات.
- يعمل على تنشيط نمو الشعر.
- ظهور علامات تمدد للجلد.
- يوسع الشعريات.
اقرأ المزيد: كيفية استخدام دواء مونوريل
موانع استخدام belogent
من المؤكد بأن جميع العقاقير الطبية لديها عدة موانع وتحذيرات للاستخدام حيث يجب على الطبيب إطلاع المريض عليها قبل المباشرة باستخدام العلاج وفيما يلي نبين أبرز موانع استخدام belogent:
- يفضل عدم استخدامه للأشخاص المصابين بجدري المياه.
- الإصابة بالسل الجدري.
- لمن يعاني من القرحة المدارية.
- وجود حساسية اتجاه مكونات الدواء.
- عدم استخدامه في حال الإصابة بالالتهابات الفيروسية.
- للأطفال أقل من عام.
الجرعة المناسبة من belogent
مرهم belogent يستخدم في علاج الأمراض الجلدية الخارجية ويفضل عدم استخدامه بالقرب من المناطق الحساسة أما بالنسبة للجرعة المناسبة من belogent في تختلف من حالة إلى أخرى حسب توصيات الطبيب المعالج وغالباً ما تكون طريق الاستخدام من خلال وضع كمية قليلة من الكريم عن المنطقة المصابة بالالتهاب البكتيري ويفضل أن تتكرر هذه العملية مرتين في اليوم، ويشار إلى أن المريض يشعر بالتحسن في مدة أقصاها أربعة أسابيع.